ولا وزارة مطابع
ولا وزارة ترويج لميكروسوفت وانتل
ولا وزارة هيئة الابنية
ولا اكاديمية المعلم حددوا هدف واحد
لأن جميع الاهداف سقطت
وزارة التربية والتعليم تشارك فى معرض الكتاب
هنقول ونعييد لميين هو حد بيسمع كلامنا
هنقول ونعييد لميين هو حد بيسمع كلامنا
دا اللى حصل يوم الجمعه اللى فاتت
انما شوفوا بقى الكيل بمكياليين
قارنو بس بين الخبريين
ومن فلوس مين وهل اخدوا موافقات
نسبة الخفض فى طباعة الكتب الدراسية جاء فى سياق تنفيذ الخطة الإستراتيجية، كنتيجة لدمج كتب الأنشطة، وزيادة جودة الكتب المدرسية،إلى جانب توحيد ودمج كتب التعليم الفنى فى بعض المواد، مثل وجود كتاب واحد للغة العربية تدرسه كل تخصصات التعليم الفنى، بدلا من تخصيص كتاب لغة عربية لكل تخصص.
ياخبر مش ابيض
الواد ده انا طول عمرى لااستريح له لك يوم زى شارون نحن شهود الله بالارض
الكل ضدك
شوفوا واقرأوا
خلاص ياحلو بانت لبتها من زمان
واللى مايشترى يتفرج والعيب علينا هنا ان نسمح لامثالك بان يدخلوا مصر
كملوا قراية المقال وشوفوا
الحسابات الأمنية والمعلوماتية لم تأت مطابقة لحسابات البيدر الميداني في غزة. بدا واضحاً منذ اللحظات الأولى، أن المقاومة استفادت من تجربة لبنان ولذلك، غابت قيادات الصف الأول عن السمع نهائياً، بينما طلب من الوزراء والنواب الذوبان بين الناس مع إجراءات وقائية محددة.
خسرت ياحلو عند الجميع كرت محروق
خلاص ضحوا بيك انته وابو مازن
أنا هأقولك حاجة واحدة عليك من الله ماتستحق أنت وغيرك من الحكام العرب
اتهم محمد دحلان، مسئول الأجهزة الأمنية السابق عن حركة فتح بقطاع غزة، حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بإعطاء الذريعة لإسرائيل لاجتياح غزة عبر إطلاق الصواريخ، واصفًا الحركة بأنها واحدة من أسوأ المنظمات على الاطلاق بمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف في حوار مع مجلة “دير شبيجل” الألمانية:” الناس خائفون من الاسلاميين ولا أحد يجرؤ على انتقادهم في قطاع غزة، فكل من يفعل ذلك يواجه السجن أو الموت، تمامًا مثل إسرائيل فهما لا تعيران أي اهتمام للناس العاديين البسطاء. ان مقاتلي حماس يطلقون الصواريخ من قلب المناطق الآهلة بالسكان”.
وتابع:” قادة حركة حماس لا يعانون جراء الهجمات العسكرية الاسرائيلية، فهم متحصنون في مخابئهم ويتابعون ما يجري من الخارج فيما يموت الفلسطينيون..إن الشعب الفلسطيني هو الذي يدفع الثمن مرة أخرى. لقد ظل هذا الشعب على مدى تاريخه ألعوبة للمصالح المختلفة وخاصة منها الاسرائيلية منذ سنة 1967.
وزعم دحلان بأن ” إسرائيل لا تنوي القضاء على حركة حماس لأنها في حاجة الى منظمة مثل حماس حتى تحول دون قيام دولة فلسطينية، فإسرائيل تريد الحصول على شروط أفضل للهدنة”, قائلاً للصحيفة بالحرف الواحد “أما إذا سألتني عن موقفي الشخصي فأنا سعيد جدا بهذه الضربة العسكرية الاسرائيلية ضد حماس”.